إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 26 فبراير 2011

ملك الكوبرا

خطر الافاعي كوبرا الملك ملك الكوبرا الملك الكوبرا الكوبرا الملك اخطر الأفاعي اخطر الافاعي اخطر الافعي بالصور ملك الكوبرا افلام الافعى الكوبرا الملك rmvb
بسم الله الرحمن الرحيم

نتابع اليوم مع درس جديد <<<<<< صدق نفسه مدرس :8c377b0626:

اليوم موضوعنا عن ملك الافاعي بدون اي منازع ويستحق لقب الملك بكل جدارة

وموضوعنا راح يثبت هالشي نبدأ بعون الله

لكن قبل اربطوا حزام الامان فالرحلة خطيرة جداااااااااااا :z (72):

:z (53): King Cobra :z (53):



الاسم الشائع : King Cobra
الاسم العلمي :Ophiophagus hannah
التوزيع :جنوب شرق اسيا (من الهند مرورا بالهند الصينية واجزاء من اندونسيا)


شوف حجمها بالصورة بالنسبة للرجل


يعتبر سم الكوبرا الملك King Cobra أضعف من كثير من الثعابين السامة الأخرى ومن بعض أنواع الكوبرا التابعة لنفس العائلة ولكنه يحتل المرتبة الأولى في كمية السم التي يفرزها في العضة الواحدة وذلك نتيجة لحجمه الكبير حيث يصل طوله إلي 5.7 متر ووزنه إلي 20 كجم فهو أطول ثعبان سام علي وجه الأرض ( الله يبعده عننا ) <<< خاف :557:




تصل نسبة الوفيات نتيجة عضات الكوبرا الملك 75 % وهي نسبة كبيرة ولكن أغلب العضات تحتوي علي كمية صغيرة من السم لا تستطيع قتل الإنسان. كمية السم الناتجة في عضة واحدة من هذا الثعبان قادرة علي أن تقتل فيلاً آسيوياً بالغ كامل النمو في خلال ثلاث ساعات إذا كانت الإصابة في منطقة الجذع


يتغذى على الثعابين الاخرى وصغار الاصلات ويصل عمره الى 25 سنة وينمو في السنة بمقدار 30سم وهو من اسرع الثعابين في تغيير جلدة كما ان انثى هذا الثعبان هي الوحيدة من بين الثعابين (غير الاصلات) التي تصنع عش للبيضها وتقوم بحراسته
وهاذي صورة عائلية :z (79):


تستطيع الكوبرا الملك التسلق على الأشجار والسباحة في الماء ( يعني معصي تهرب منها لو نوتك ) :z (53):
عندما تحس الكوبرا الملك بالخطر فأنها تطلق صوت وتتسطح اضلاع الرقبة لتأخذ شكل الكوبرا المعروف للجميع


طول أنياب الملك الكوبرا من 1- 2 بوصة اي ( 1,25 سم )

في الربيع تقو انثى الملك الكوبرا بصنع العش ووضع البيوض التي تصل الى 20 الى 50 بيضة
وتبلغ فترة الحضانة من 60 الى 70 يوما

واخيرا وليش اخر مقطع فيديو يبن لكم مدى ضخامة هذا الملك

وترا اللي بالمقطع انا <<<<<< لازم تنصب يعني

اتمنى لكم متابعة ممتعة للمقطع والموضوع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية